Skip navigation.
Home

الأرقام كلها عربية (و كذلك كلها هندية)

تناولت في التدوينة السابقة مشكلة ترميز الارقام في النظم الحاسوبية، و الخلط الشائع في مسألة تسمية الأرقام ما بين أرقام عربية و أخرى هندية تمييزا من رسم الأرقام في كل منهما، فإن الحقيقة هي أن الأرقام كلها عربية و كلها هندية.

مشكلة ترميز الأرقام

ألاحظ أثناء تصفح مواقع عربية عدبدة أن الأرقام فيها تظهر لي بالتنويعة المشرقية لرسم الأرقام، بالرغم من أني أضبط حاسوبي على إظهار الأرقام بالتنويعة المغربية التي أُفَضِّلُها.

إيكان و العربية

على الأغلب أن صحفي المصري اليوم أساء فهم ما قاله الرجل، لكن إن صح ما نقلته المصري اليوم عن باهر عصمت ممثل إيكان في مصر من قوله إن هناك مشكلات فنية تحول دون التوسع في تعريب أسماء الإنترنت بسبب التشابه الكبير بين حروف اللغة العربية واللغة الفارسية علي سبيل المثال فإن أسلوب التفكير هذا قد يكون أحد أسباب المشاكل التي تواجهها العربية في المحافل التقنية عموما و مشاكل إيكان فيما يتعلق باللغة العربية خصوصا، لأني لا أرى المشكلة!

كرييتڤ كُمُنْز بالعربية في الأردن قريبا

فُتح مؤخرا النقاش العام حول مسودة الإصدارة العربية لرخصة Creative Commons في صيفتها القانونية المحلية الأردنية، و هي ما يعرف بالعربية حتى الآن - طبقا للمسودة - برخصة المشاعات الخلاقة.

هذه أول مبادرة لترجمة رخصة Creative Commons إلى اللغة العربية لتوطينها في النظام القانوني لدولة عربية، لذا فنتائجها ستكون هامة جدا.

تلقيمات المصري اليوم

موقع صحيفة المصري لا ينشر تلقيمات؛ لكن منذ ظهرت تقنية التلقيم (feeds / syndication) ظهرت أدوات على الوب تتيح إنشاء تلقيمات بطريق كشط scarp صفحات الوب الاعتيادية و وضع المعلومات المستخرجة منها في صيغ جديدة. بعض أولى تلك الأدوات زال، لكن يوجد الآن جيل جديد منها.

عربي يُك

شيئا فشيئا تترسخ في المواصفات التقنية و بنية إنترنت أخطاء لغوية ارتكبها أشخاص غير مدققون.

المواقع مثل الصناعة: تقفيلها سيّء

أتناول هنا مواقع أهم ثلاث صحف مصرية:

أبدأ بموقع جريدة المصري اليوم (التي لا يميز مدخلو النصوص فيه بين حرفي الياء و الألف المقصورة): إن كنت حاولت يوما أن تحفظ صفحة خبر منه في علامات الصفحات في المتصفح أو أي خدمة علامات و التشارك في الروابط مثل ديليشيوس أو أن ترجع إلى تأريخ التصفح في المتصفح لكي تجد خبرا كنت طالعته بالأمس فأكيد أنك لاحظت أن أي صفحة من صفحات موقع المصري اليوم عنوانها مثل أي صفحة أخرى بلا أي مميز: المصري اليوم.

إرث مخيب

تاريخيا، و منذا أن ظهرت نظم ملفات قادرة على تصنيف الملفات في حاويات منطقية كانت هذه الحاويات تسمى directory و التي كان قد اصطلح على تعريبها على دليل؛ بما في ذلك إصدارات دوس و ويندوز المتعاقبة.

Syndicate content