Friday, 26 March 2010

مسابقة الأسبوع الكبرى

ترى... لماذا حجبت مقالة السحلية اليوم؟



تري
هل هي حملة نظافة وكنس ومسح وتطهير في الجريدة؟
أم هو الخوف من الكارثة القانونية التي تسببت فيها للمؤسسة وأصحابها؟

ترى
هل ستتحمل الجريدة التعويضات وحدها أم ستتضامن معها السحلية؟
هل تم تحويلها للتحقيق ووقف نشر قاذوراتها في الصحف المحترمة؟

تقول عن نفسها: صحفيه واعلاميه مصريه تمتلك قلما شريفا
تمتلك قلم وتؤجره مفروشاً لمن يدفع أعلى سعر؟


ترى
هل لفظها المجتمع الصحفي الشريف اللي بجد وتم طردها منه؟
أم أن الريالات لم تصل بعد، فقررت الإنتظار حتى يتم الدفع؟

ترى
هل اكتشفت السلطات إنها نصابة ومدعية ولا دليل لديها على ما قالته؟
هل تواجه الجعرورة الأن إتهاماً بالبلاغ الكاذب والتشهير؟

ترى
هل نجحت في الإيقاع بالمتعوس الرابع ومش فاضية لنا؟
أم أنها راحت تذاكر مع واحد صاحبها يومين بره القاهرة؟

تري... هل هي بركات الهلالي؟

سؤال إضافي
لماذا حذف البدوي طرطور السحلية جميع مداخلاته على صفحتها
بعد أن لفظه مجتمع المثقفين لموقفه الحقير من الحدوته؟

سؤال إضافي تاني
أين ذهب صبي العالمة الواد جلجلة؟ إختفي في ظروف غامضة يا ولداه
يكونش رجع عرعوريا؟ ولا ماما حرجت عليه الفيس بوك؟

إعرف الإجابة الصحيحة واكسب شكارة فاستاكوليا

=======================

جاري الإعداد لنشر تفاصيل حادث السكر البين في بار سميراميس
وكسر زجاجة الويسكي والجري بيها وراء علي الحجار
والإعتداء عليه والمبيت في حجز قسم قصر النيل في التسعينات

الملفات تحوي من الوساخة ماتحوي
وإدعاء الشرف والفضيله لا يؤثر إلا على الرعاع من أمثالها
فالغسيل الوسخ كتير ولسه زي ماهو... وسخ
ه(شكرا تامر)ه

حا تلمي الدور يا مره ولا نكمل؟


.

Saturday, 20 March 2010

عيد أم الحويني

كل سنه وأنتي طيبة يا كل أم في الدنيا




video

و.... أم البهايم

=======================



ولا يفوتنا في هذه المناسبة السعيدة تهنئة القفف بعاليه
أم القيح وأم قويق وأم ٤٤ وأم رجل مسلوخة

ونلوم ونقرع أم اللي ما تتسمي على إهمالها في تربية إبنتها
وتركتها عديمة التربية والأخلاق لترمي ببلاويها علينا
ونعزي أم أحمد جلجلة في وكستها في إبنها
ونلعن أم إبن بدوي طرطور السحلية
.
.

مَن يسيء إلى الرسول؟

مَن يسيء إلى الرسول؟


مَن يسيء إلى الرسول هم مَن يذبحون ويفجرون البشر الأبرياء على امتداد العالم كله من نيويورك إلى مدريد ولندن وبالي والرياض والقاهرة وكابول وبغداد حتى الآن بعد ذكر الله والرسول تحت راية الجهاد الإسلامي، وتخرج المظاهرات تؤيد كل هذا وتتغنى المنتديات بالفارس أسامة بن لادن بطل غزوتي نيويورك وواشنطن...

مَن يسيء إلى الرسول هو رجل مثل القرضاوي الذي يحرض على قتل الأطفال اليهود في أرحام أمهاتهم (في محاضرة بنقابة الصحفيين المصرية سنة ١٩٩٦) ويحرض على العمليات الانتحارية وباسم الدين والرسول يعلن الجهاد في العراق ويسقط الضحايا الأبرياء...

مَن يسيء إلى الرسول هم مَن ينادون العالم لإصدار قرار بمنع ازدراء الأديان وهم يمارسونه مع كل صلاة في مساجدهم وفي مدارسهم وفي فضائياتهم وخاصة مع المسيحيين واليهود ويدعون عليهم في كل صلاة، (بعد تقديم المجموعة الإسلامية قرار بهذا الشأن في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة.. خرج مجلس الشورى السعودي يعترض على هذا القرار لأن سب الأديان الأخرى هو شعيرة من شعائر الإسلام وذلك طبقاً لما ورد في موقع العربية نت السعودي)...

مَن يسيء إلى الرسول هو مَن يفتي برضاع الكبير وبركة بول الرسول ويترك أحاديث مثل هذه تدرس في المدارس والكليات الدينية ومثل حديث الذبابة وأحاديث احتقار أهل الذمة والعمل على إذلالهم وأحاديث الجنة تحت ظلال السيوف، وآلاف الأحاديث التي مجرد وجودها يسيء إلى الرسول والإسلام...

مَن يسيء إلى الرسول مَن يعلم الأطفال في المدارس وخاصة المسماه إسلامية أن يكرهوا المسيحيين لأن حبهم حرام (عدوك عدو دينك) كما قالت المدرسة المنقبة لأبنة أحد أصدقائي ذات العشر سنوات في مدارس الفتح الإسلامية بالمعادي.. وعندما اشتكى أهلها قيل لهم أن هذا هو الإسلام...

مَن يسيء إلى الرسول هو مَن يعتقد أن مظاهر مثل اللحية وزبيبة الجبهة والحجاب والنقاب والجلباب هي من فرائض الإسلام ويكفرون ويقتلون الناس بسببها...

مَن يسيء إلى الرسول هو مَن يعتقد أن المرأة عورة وأنها تقطع الصلاة مثلها مثل الكلب والحمار كما جاء في الحديث المشهور في صحيح مسلم، وأن المرأة ناقصة عقل ودين، وينسى أن المرأة هي أم وأخت وحبيبة وأبنة وزوجة وهي مثل الرجل سواء بسواء، ومن المؤسف أن كثير غالبية النساء المسلمات تؤمن بصحة هذه الأحاديث التي تسيء إليها...

مَن يسيء إلى الرسول هو رجل مثل زغلول النجار يدعىَ العلم وهو يعتبر الكوارث الطبيعية من أعاصير وبراكين وفيضانات عقاباً من الله للخاطئين ويحقر من الإنجيل والتوراة، ويعتبرها كتباً ملفقة، ويفعل كل ذلك تحت راية الرسول وبأسم الإسلام ويتبعه كثير من الغوغاء...

مَن يسيء إلى الرسول هم مَن ينشرون الخرافات بين المسلمين مثل الطب النبوي وتفسير الأحلام ويدعون أتباعهم لسنة الرسول الكريم لينشروا الجهل والتخلف ويقع الكثيرون فريسة في حبائلهم الشيطانية...

مَن يسيء إلى الرسول هم حُكّام ومشايخ الدول العربية الذين حولوها إلى آخر معاقل الطغيان والديكتاتورية في العالم وتطويعهم للنصوص الدينية لتبرر جرائمهم...

مَن يسيء إلى الرسول ليس في الغرب بل نحن المسلمون لفرضنا نموذج إسلامي إرهابي منافق كاره للحياة يتغذى من قتل الآخرين باسم الجهاد ومحاربة الرأي الحر بحجة ثوابت الأمه وهي لا تعني إلا التخلف والتحجر...

أحمد الاسواني

==============================

الله عليك يا أستاذ


.

Thursday, 18 March 2010

الوداع للحجاب

ليبراسيون ترصد نماذج لمصريات
.
قررن خلع الحجاب



اليوم السابع - إعداد ديرا موريس

على الرغم من أن ارتداء الحجاب بات هو القاعدة بالنسبة لغالبية النساء المصريات، إلا أن بعض الفتيات فى القاهرة قررن خلعه، الأمر الذى يضع المجتمع، بل وهن أنفسهن، أمام الكثير من التناقضات. هكذا قدمت صحيفة "ليبراسيون" الفرنسية لتحقيقها الذى أجرته مراسلتها فى القاهرة، حيث استعرضت نماذج لعدد من المصريات روين أسباب قرارهن خلع الحجاب، وما يمثله هذا الأمر من معضلة فى مجتمع يزداد فيه ارتداؤه بصورة كبيرة.

تذهب الصحيفة إلى أنه منذ ما يقرب من عقدين من الزمن ازدهرت ظاهرة ارتداء الحجاب بين النساء فى شوارع القاهرة. وقد تطور شكل الحجاب من الحجاب التقليدى الرصين فى البداية إلى الحجاب الملون المربوط على الرأس بطرق حديثة والمزين باستخدام دبابيس على الموضة. أما النقاب، والذى كان ارتداؤه نادرا فيما مضى، فقد شهد تزايدا مطردا فى الآونة الأخيرة. وتضيف الصحيفة أنه وفقا لدراسة نشرتها الصحف المصرية فى الصيف الماضى، وصل عدد المنتقبات إلى ١٥٪ من بين النساء المحجبات فى مصر..

ومن ثم، كما تشير الصحيفة، فقد لجأت الحكومة لمحاولات رامية إلى فرض حظره اليوم عن طريق تسليط الضوء على ما قد يسببه ذلك من خطر على الأمن فى المدن الجامعية والمستشفيات وفصول المدارس. وعلى الرغم من تلك المحاولات وكذلك دعوة شيخ الأزهر الراحل، مذكرا بأن النقاب لا يرجع إلى أساس دينى، إلا أن أصول السلفية فى تزايد مستمر داخل المجتمع.

وتقول الصحيفة إنه فى مثل هذا السياق من الإفراط فى التدين، يظل من الصعب رؤية المبادرة التى تقوم بها فتيات مثل سلوى وإيزيس ورانيا ودعاء، اللاتى قررن نزع الحجاب فى مجتمع ينتشر فيه ارتداؤه، مما يضعهن فى مواجهة معضلة حقيقية.

وتستشهد الصحيفة بجزء من مقال نشر فى "روز اليوسف" يعرض رأى لبعض الشيوخ أصحاب النظريات الأكثر حداثة يقولون إن أوامر الله واضحة، حيث يقول : "افعلوا أو لا تفعلوا"، أما بالنسبة للحجاب، فليس هناك أمر واضح.. وهذا هو جمال وعظمة القرآن الكريم الذى يمكن أن يُفهم على عدة مستويات.

وتعرض الصحيفة شهادات هؤلاء الفتيات المصريات اللاتى قررن التخلى عن الحجاب. مثل سلوى، وهى طالبة، التى تركت رسالة على طاولة المطبخ تخبر فيها والدتها أنها ستعود إلى المنزل بعد انتهاء يومها الدراسى دون خمارها الأسود. تروى سلوى أن والدها يعيش فى الخارج بعيدا عن زوجته وابنتيه اللاتى يسكن وحدهن فى حى المهندسين، مضيفة أنها تنحدر من عائلة محافظة جدا، ولذلك كان من الصعب عليها أن تنزع حجابها، لاسيما وأنها كانت خائفة من المناقشات الحادة التى كانت تتوقع التعرض لها نتيجة قرارها هذا. إلا أن المحيطين بها قابلوا قرارها بالصمت ونظرات خيبة الأمل..

تقول سلوى: "لقد فترت العلاقة بينى وبين عماتى والتى كانت وثيقة الصلة قبل خلعى الحجاب. فعلى الرغم أنهن لم يقلن أى شىء لى، إلا أننى أشعر بخيبة أملهن. ومع ذلك فأنا مازلت كما أنا.. لم أتغير منذ أن خلعت الحجاب.. كما أننى لم أتصور أبدا إلى أى درجة يمثل الحجاب عنصرا من عناصر هويتى فى نظر الآخرين الذين يرون فى الحجاب تصنيف للفتاة المحجبة من الناحية الاجتماعية على أنها "كائن دينى"، حتى ولو كانت الفتاة المحجبة لديها انطباع بأنها أكثر من مجرد هذا التعريف".

وتعرض الصحيفة كذلك حالة إيزيس طبيبة العيون، التى خلعت الحجاب الصيف الماضى، وهى ابنة المفكر سيد القمنى الذى تعرض للتهديد بالقتل من قبل إسلاميين بسبب كتاباته التى اعتبروها ارتدادا. وأمام ذهولها من "العقاب الجماعى"، بدأت إيزيس تتساءل حول مفهوم الآخرين للإسلام. وقررت خلع الحجاب الذى ارتدته لمدة ثلاث سنوات "لتفعل مثل الجميع"، قائلة: "لم يكن على أن أثبت لهم عن طريق هذا أننى مسلمة على حق. فأنا أصوم وأصلى. ولكن هذه مسألة تخصنى وحدى".

أما رانيا، وهى فتاة أخرى خلعت الحجاب، بعد أن ظلت لفترة طويلة مترددة خوفا من الوقوع فى الردة بنزعها الحجاب، فتقول إن العلماء قد جمدوا فكر الإسلام، فهم لا يريدون تحمل مسئولية التفكير، فى الوقت الذى لا يرغب الناس أنفسهم فى تحمل مسئولية قراراتهم، ومن ثم يرجعون دائما إلى العلماء، وهذا هو السبب فى أن المجتمع لا يتقدم. أما نهى، فترى أن ارتداء الحجاب قد ساهم فى الانقسام الواضح داخل المجتمع بين المسلمين والمسيحيين، لاسيما وأنه قبل انتشاره على هذا النطاق الواسع، لم يكن يظهر واضحا هكذا إلى أى طائفة ينتمى الشخص.



أما دعاء (٢٦ عاما) فقد ارتدت الحجاب مع بداية الألفية الثالثة خلال فترة الصحوة الدينية فى مصر، عندما اكتشفت مع زميلاتها فى المدرسة محاضرات الداعية عمرو خالد، الذى أصبح منذ ذلك الحين نجما دوليا، حتى أن "التايم" اعتبرته واحدا من أكثر مائة شخصية مؤثرة فى العالم.

وتشير الصحيفة أنه على الرغم من أن عمرو خالد كان لا يزال فى بداياته آنذاك، إلا أن هذا الأمر كان بمثابة ثورة. لاسيما وأنه لعب دورا مهما فى عملية إعادة الأسلمة التى شهدتها مصر والعالم العربى والإسلامى. خاصة مع مظهره البعيد عن صورة الشيوخ التقليديين بالعمائم واللحى الطويلة، واستخدامه لكلمات وألفاظ من الحياة اليومية، وتجنبه فى خطبه أفكار التخويف التى يلجأ إليها أولئك الشيوخ الذين يحلوا لهم التذكير بعذابات جهنم.

وتتذكر دعاء قائلة إن طريقة عمرو خالد فى دعوة الفتيات لارتداء الحجاب كخيار ناضج وباعتباره خطوة فى الطريق الذى تسير فيه كل فتاة على حسب إيقاعها الشخصى، دون أن تتم إدانتها على الرغم من ذلك، كانت قد راقت لها. وكانت هذه الفتاة ولاتزال، كما تقول، "فخورة بقرارها ارتداء الحجاب لأنها قامت باتخاذه بكل حرية لأنه نبع من رغبتها فى تعميق إيمانها، كما أن الحجاب قد منحها ثقة فى نفسها، بما أنها تمكنت بفضله من تأكيد شخصيتها".

أخذت دعاء، التى ترتدى اليوم جينزا وقميصا ضيقين، قرارا تدريجيا بخلع الحجاب منذ عام بعد أن ظلت ترتديه على مدى سبع سنوات، وذلك نتيجة أفكار المحيطين بها وآرائهم حول الأماكن التى تحب التردد عليها وميولها الموسيقية ورغبتها فى السفر. تقول دعاء: "ما كنت أقرأه فى عيون الآخرين، لمجرد أننى كنت أرتدى الحجاب، لم يكن يصلح لى. فالمجتمع يلصق بالفتاة المحجبة كثير من الأمور التى يتوجب عليها القيام بها ولا شىء سواها.. كمثل التصرف على نحو معين، وعدم الذهاب إلا لأماكن معينة، وعدم التحدث إلا لأنواع معينة من الناس، وحب أشياء وكتاب ونوعية أفلام بعينه.. حتى تجد الفتاة المحجبة نفسها تتحول إلى كيان ثابت لا يتغير".

وتضيف دعاء "أن الحجاب أصبح موضة وبات فارغا من معناه. ومن ثم فإن ارتداء الحجاب بطريقة صارمة لا يثبت أن الفتاة التى ترتديه مسلمة على حق. كما أن أولئك الذين يرتدون النقاب فهم يعتقدون أنهم الأفضل، وأنهم الذين يطبقون الفضيلة، وأنا لا أريد الدخول فى هذه المزايدة".

وتروى دعاء أنها كانت سعيدة خلال ارتدائها الحجاب ولكن ما كان يثير انزعاجها هو نظرات الاعتراض الذى كانت تبديه بعض المحجبات اللاتى يدينون سلوكها عندما كانت تضحك بصوت عال جدا، والأفكار من نوعية "أنتى تقابلين كثير من الأجانب.. لا يجب أن تترددى على المقاهى.. إن المحجبة يجب أن تكون قدوة".. وفى النهاية تحول انزعاجها هذا إلى عصبية وتمرد. وبدأت دعاء تتساءل وتتعمق فى قراءة النصوص الدينية، حتى قررت أخيرا خلع الحجاب. وقد ساندها والداها، مذكرين إياها أنه كان يتحتم عليها أن تفكر جيدا قبل قرار ارتدائه، وذلك بدلا من خلعه فى النهاية. أما صديقاتها فقد أعرب بعضهن عن ازدرائهن تجاه قرارها، فى حين حاول البعض الآخر فهم أسبابه.

وعلى الرغم من ذلك فإن علاقتها بالدين لم تتغير.. فمازالت تصلى خمس مرات فى اليوم، وتصوم شهر رمضان وتقرأ القرآن، مؤكدة أن "كرامتها كمسلمة تكمن فى الحجاب الأخلاقى الذى يحمى فضيلتها وضميرها وليس فى شعرها".

تجيد دعاء عدة لغات وأصدقاؤها من جميع الجنسيات وجميع الأديان.. فهى تجرى نقاشات مع الأمريكيين على شبكة الإنترنت، وحوارات مع الإسرائيليين من حركة "السلام الآن" حول مستقبل فلسطين.. كما أنها ناشطة فى مجال حقوق المرأة وتتناقش فى الأمور السياسية مع أصدقائها من الجنسين، مثل قضية "هل يمكن للمرأة أن تصبح رئيسا للجمهورية؟".. بيد أن دعاء لا تعتقد فى إمكانية حدوث هذا.. إذ إنه وفقا للإسلام، لا يمكن لامرأة أن تتولى الحكم.


======================

مش عيب تبقى البنت المسلمه محجبه و لابسه جينز و تى شيرتات مفسره كل جسمها!

كما زحف الحجاب باربع او خمس بنات فسينحسر كذلك باربع او خمس بنات فالتحجب عملية سياسية فى الأساس زحفت الينا فى زمن انحطاطنا السياسى و الثقافى والحضارى قادمة من امة تعانى من انفصال نفسى فتعيش فى غياهب ثقافة القرن السادس ولكن لا مانع عندها من الأستمتاع بكل ملذات القرن الواحد والعشرين!
ه

am

.

Wednesday, 17 March 2010

في مسجد واشنطن

"don't question my religion"
Barak Obama



لا تسألني عن ديني
باراك أوباما

====================

This what makes a great country great
respect for the "others"
and it starts way up at the top

هذا هو ما يجعل الدولة العظمى عظمى
إحترام الأغيار
ويبدأ هذا عند القمة

.

Tuesday, 16 March 2010

تالافون عرعوري

ألووووووو..... يا عرعر



آلو... هنا البنك العربي السعودي
إضغط بعاليه لسماع المحادثة مع العرعور
.

حرية التعبير عندها



ومسحتها في أقل من ساعة
يا عيني على الليبرالية وحرية التعبير


.

Monday, 15 March 2010

مديرة الجامعة

-------



سمو الأميرة الدكتورة الجوهرة بنت فهد آل سعود
مديرة جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن

.

Saturday, 13 March 2010

الأزهر وهابيا

إنهم يريدونه وهابياً



كتبت صحيفة "المصريون"ه
الناطقة بلسان التيار السلفي الوهابي


شهدت الأوساط الدينية خاصة الأزهرية الساعات الماضية عقب إعلان وفاة الشيخ سيد طنطاوى دعوات كثيرة لإعادة إنتخاب من يشغل منصب شيخ الأزهر عن طريق هيئة كبار العلماء التى ألغيت بعد إقرار القانون ١٠٣ الخاص بتنظيم الأزهر عام ١٩٦١ وأن تتوقف الدولة عن التدخل فى شئون الأزهر بوصفه مؤسسة دينية عالمية مثل الفاتيكان خاصة وان الأزهر ليس مؤسسة مصرية تابعة للحكومة المصرية.

وأكد الشيخ السيد عسكر الأمين العام الأسبق لمجمع البحوث الإسلامية على ضرورة العودة إلى النظام القديم لإختيار شيخ الأزهر قبل إقرار قانون تنظيم الأزهر فى عهد الرئيس عبد الناصر حيث كانت هيئة كبار العلماء تقوم بترشيح إسم شيخين ليقوم الملك ومن بعده رئيس الجمهورية بإختيار إسم من بين الإسمين الذين إختارهما العلماء , وقال عسكر أن الإجتماعات التى يعقدها مجمع البحوث الإسلامية حاليا باطلة وغير قانونية لأنه يعقد جلساته فى غياب الأعضاء الثلاثين من العلماء غير المصريين مشيرا إلى أن الأزهر مؤسسة عالمية وليست هيئة حكومية مصرية وسبق أن قام العلماء بإختيار مشايخ للأزهر من غير المصريين وكان أشهر حالة هو الشيخ محمد الخضر حسين الذى هرب من تونس لمصر بعد صدور حكم بالإعدام ضده من الإحتلال الفرنسى، واكد عسكر أن من يشغل منصب شيخ الأزهر يكون إماما لجميع المسلمين فى العالم وشيخا للإسلام وليس موظفا فى الحكومة المصرية، وطالب الشيخ عسكر الحكومة المصرية بأن تبتعد عن الأزهر وتتوقف عن التدخل فى شئونه وتترك للعلماء إختيار شيخهم بدلا من النظام المتبع حاليا حيث يتم تعيين شيخ الأزهر وفقا لتقارير المباحث التى تقدم للحكومة وهو ما أضعف الأزهر وهز مكانته داخل مصر وخارجها.

اما الدكتورة أمنة نصير الأستاذة بجامعة الأزهر فطالبت بأن يتم إنتخاب شيخ الإسلام وأمام المسلمين الإمام الأكبر شيخ الجامع الأزهر عن طريق التصويت من جميع علماء المسلمين فى أنحاء العالم سواء فى مصر أو فى المغرب أو فى السعودية أو ماليزيا أو أندونيسيا وأن يتم التصويت عن طريق الإنترنت من العلماء فى الدول الإسلامية، كما طالبت لعودة هيئة كبار العلماء، وإتفق الشيخ على أبو الحسن الأمين العام ورئيس لجنة الفتوى السابق بالأزهر مع ما قاله زميليه السابقين بضرورة أن يتم إختيار شيخ الأزهر بالإنتخاب أسوة بالفاتيكان والكنيسة المصرية مؤكدا أن التعيين يطعن فى عالمية الأزهر ويضعف مكانته، كما أكد الدكتور مبروك عطية الأستاذ بالأزهر بأن يتم إختيار الأزهر من خلال مجمع البحوث الإسلامية التى حلت مكان هيئة كبار العلماء، أما الدكتور يوسف البدرى فلم يتوقف عند المطالبة بإختيار شيخ الأزهر بالإنتخاب ورفضه التام لمبدأ التعيين لأنه يجعل شيخ الأزهر موظفا فى الحكومة بل طالب بالإستقلال التام للأزهر عن الدولة وأن تكون له ميزانية مستقلة عن ميزانية الحكومة، وشدد على ضرورة أن تقوم الحكومة بإعادة الأوقاف المملوكة للأزهر أسوة بما حدث مع أوقاف الكنيسة القبطية .

=======================

يريد أتباع التيار السلفي الوهابي في مصر والذي يزداد نفوذه بين العامة والرعاع بتمويل بتروريالي سافر والذي نرى تأثيره على الشارع بتضاعف عدد المنقبات من ناحية وعدد اشاعيث اللحي من ناحية أخري، بينما نحن في غفلة نطارد الأخوان المسلمين ظانين أنهم الخطر الإسلامي السياسي الوحيد في حين أن السلفيون أسخم وأدل سبيلا

يريد أتباع التيار المذكور توجيه الأمر لتمكين شيوخهم من التسلل عبر البحر الأحمر بجثثهم
إلى أرض مصر بعدما تسللوا بأفكارهم إلى عقول المصريين والسيطرة الفعلية على الأزهر لوهبنته واتخاذه قاعدة لانطلاق الدعوة لتأسيس عرعوريا العظمى تحت لواء الإسلام البترولي باعتبار أن الأزهر يمثل كياناً يكاد يكون مقدساً لدى مسلمي العالم كما يكاد يكون الحرم الرابع بعد الحرمين والأقصى في قلوبهم، الأمر الذي يمكن أن يسهل مهمتهم لبلوغ أحلامهم

هم يريدون أن يتحول الأزهر إلى فاتيكاناً إسلامياً وهابياً ودولة داخل الدولة تعيد الى الأذهان سيطرة الكنيسة الكاثوليكية على الدولة في عصور الظلام الأوروبي والذي لم ينتهي الا بفصل الدولة عن الكنيسة وإشراق عصر النهضة... بل ويريدون تقنين محاكم التفتيش وإرهاب كل من لا يخضع لهم ولأفكارهم المتطرفة الشيطانية... يريدون تأسيس كياناً ذو حصانة لا يخضع لرقابة الدولة... كيان سياسي واقتصادي لن يعدم التمويل... التمويل المشبوه الملوث بالنفط النجس الذي طالما لوث ونجّس واشترى ضمائر لا يعلم
حصرها إلا الله... ولكن، هيهات... لن ينال الوهابيون من بلادنا أبداً... يكفيهم من لحسوا أدمغتهم من الرعاع... هذا هو آخر مداهم ولن يتخطوه

.

Friday, 12 March 2010

حكاية بنت الحارة

حكاية بنت الحارة



في غفلة من الزمان... ويا الف وستميت خسارة
إختلط الحابل بالنابل... والحثالات بالناس الكبّارة
وطلعت على وش الدنيا… جربوعة من قاع الحارة
كانت آخر ما تحلم بيه… شندوتش فول أو صحن بصارة

قالت يا بت أنزلي البندر… مين عارف أخرتها إيه العبارة
لو لعبتيها صح يمكن تتشهري… وتتغني وتبني لك عمارة
وشوية بويه علي وشك… ولا أكنك في الحقيقة صرصارة
وتلمي الفلوس بقى يا حلوة… في زكيبة ولا قفة ولا شكارة

ولو حد مش علي كيفك… أقلبي علية الأمارة
وماحدش حا ياخد باله منك… إن كنتي أونطجية أو معّارة
وطرطشي وقولي عليه كافر… أو عميل بيقبض من السفارة
الناس يمكن تصدّق… ويفتكروكي بالعفّة والشرف أمّارة

بيعي قلمك وعرضك للي يدفع أكتر… بس من ورا الستارة
يوم ليبرالية ويوم أخوانجية… أهو كده تبقى الشطارة
لحد مايجيلك عدلك الرابع… يلمك في بيتك يا سمارة
أو لحد ما تقعي يا شاطرة… ونجيلك القناطر يوم الزيارة

عملتي عملتك يا خايبة… وضحكوا عليكي بجدارة
والرايح والجاي بقي يقول... هبله ومسكوها زمارة
كنتي فاكرة انها حاتعدي… طلعت الدنيا زي الخيارة
أتاري فيه فرق كبير يا قطة… بين الصحافة وبين الدعارة

رباعيات الهلالي الحلمنتيشية


===========================

تحذير هام
. أي تشابه بين الأوصاف المذكورة بعاليه وأي من الجعرات
وأي تطابق بين ألوان صورة البليتشو وصور البروفايلات
قد يكون مقصوداً أو من قبيل المصادفات
والله أعلم بمكنون النيات


.