Thursday, July 10, 2008

فاصل ترفيهي

بحب بلال فضل ورغم كده قررت اني انافس بلال فضل لانه هو اللي جابو لنفسه راسلته مرة ع الدستور القديم وقال عليا كلام حلو اشكره عليه جدا خللاني اتغر واحلم اني انافسه تخيلوا؟
.....
اليوم بدأت خطة لتحسين اسلوبي فقرات كتاب في مرأة الاسلام لطه حسين وقررت ان اقرأ روائع الادب العربي والعالمي
..
سامي ماجد

Sunday, June 22, 2008

مسائل كالعض والضرب وماشابه

أحياناً يأتي في بالي هذا الموقف ، عندما أحاول اقناع أحدهم بشيء ما ، أي نعم هذا لا يحدث تحت الظروف الطبيعية في الجو ، لإني لست مهتمة باقناع أحد بشىء ،ولكن هه أحياناً تكون مضطراً .
..
في الصف الثاني الاعدادي ، دخلت علينا مدرسة مزة، لحصة احتياطي . واستغلتها في الكلام عن .. الزي الإسلامي واللي مش عارف ايه . وضربت مثالاً مناسب جداً لكونها مزة كما أسلفنا . فعند الجزار ، عندما تكون هناك " لحمة " معلقة مكشوفة ، يلزق فيها الدبان ، و" تعافها " _ حسب قول المغفور لها _ الأعين ، ولكن إذا كانت هناك حتة لحمة ملفوفة بالقماش فإن الناس يتهافتون عليها لكونها درجة لا ينالها إلا الراسخون في العلم .
..
ولا أعلم لماذا نغششت في دماغي قوي كلمة " حتة لحمة " ، حتي أنني اندمجت جداً معها ، بوصفها شيئاً ايجابياً . وأخذت أفكر في مدي جمال الحسية بتنويعاتها المختلفة كالجنس والعنف والضرب .
المهم ، الدرس المستفاد من هذه المحاضرة بالنسبة لي كان ... إني لازم أهتم بجمالي شوية . وقد كان ، لأول مرة أهتم بوضع دبابيس في الايشارب ، مع لفة جميلة ،وكويت الملابس والخ الخ . ومشيت في الشارع ممتنة جداً لها وحاسة اني بقيت بنت بقى ، خصوصاً إنه فترة حرجة من التطور التاريخي للأنثى . لدرجة إن زمايلي استغربوا اني حطيت دبابيس ، واني شيك قوي النهاردة .
..
كنت حتى وقت قريب لا أستسيغ مشاهد العنف في الأفلام . ليس على أساس أني أخاف من منظر الدماء مثلا، بل لأني لم أكن أرى فيها فن . أنا لا أعلم لم حدث هذا التحول . ولكنني أصبحت أحب هذه المشاهد ، حيت أرى غضب الآخر ملموس أمامي . أنا تؤرقني الأشياء غير الملموسة . أنا لا أفهمها .
..
عندما أزور مكان سياحي ككنيسة أو بيت آثري ، أكون مشغولة بالخبط على الأبواب . بلمس الكراسي . أجرى أصابعي على بيت شعر محفور . وهنا تظهر مشكلة أخرى مع هذه الأماكن . فمثلاً إذا كنت في مسجد جميل وكل حاجة مثل السلطان حسن ، بصراحة لا أفهم كيف يكون الرفقاء مستمتعين جداً بالجمال فيه . بينما أنا أراه عادي يعني . الفكرة أني لن أتذوق الجمال على حد التعبير السخيف ده ، إلا بأن أفهم فكرة هندسة العمارة في كل وحدة من الوحدات .
...
أنا مثلاً عندي مشاكل في البلع مع التصوف وعمر على الحلاج على الخ .فضلاً عن أن الاهتمام به نوع من البرستيج الثقافي والوجاهة الاجتماعية للفرد كموضة مثل ماركيز أو فتحي سلامة ، فإنني
وبصراحة أخجل من نفسي عندما كنت في تالتة ثانوي ، وعاملة فيها روحانية بطريقة غريبة لدرجة أني انفصلت عن الناس بنفور حقيقي وليس مصطنع . وأتواصل مع السماء والنجوم . وتبكيني آية مثل " والنجم والشجر يسجدان " فأحس إن روحي مع الكون .. وتقريباُ أثر على هذا في المرحلة اللاحقة ، حيث أصبحت أعادي كل ما يتصل بالفلك من مسائل .
...
بصراحة كنت سأكتب مكان هذه الجملة . " لا أعرف لماذا ، ولكنني كنت دائماً .... " . كنت دائماً ماذا ؟ أنا عمري ماكنت دائماً . ماهذه الصياغة الغبية . ولكن جميل كتمهيد لأنني سأشرح نفوري منها يوماً ما . ده أنا بالذات أكره الجمل التي تحتوي على كلمات توحي بالمطلق مثل كنت دائماً ، و السماء والكون ، ، وبلادي بلادي ، حبيبي دائماً .
أو التي توحي بالأهمية الغامضة التي نحن مقبلون عليها ، مثل أن تصور الكاميرا الممثل من الأمام ويتراجع المصور واحدة واحدة ليمشي مع تقدم الممثل الذي هو رئيس المخابرات يشخط في التليفون في مساعده لتأخر تنفيذ المهام ، والهواء يطير شعره وملابسه ، وطريقة التمثيل الأمريكية الأصل عموماً المضحكة فعلا ً ..، التي توحي بجو زي احنا داخلين على عملية جامدة يا رجالة
..
وفي هذا المضمار أحب أن أشيد بمحمود العسيلي صاحب أغنية الدنيا مجنونة ، والتي فيها ..الدنيا أحلى حاجة في الوجود .. عيش الحقيقة وانسى الخلود ..
..
إنها من نوع الجمل ، التي تسهل جداً في صياغتها وتعطي رنة خطيرة في الأذن ، ولكن سيأتي اليوم الذي يوضح فيه أحد سخافة هذه الطريقة ، مثلما أفعل الآن مع بعضها . آه .. بالمناسبة أنا لا أحب الكبار في السن ..

Friday, May 30, 2008

خارج السياق

وا
من أكثر المشاهد سخرية التي رأيتها . الحبيب الخارج من السجن ، مختبأ خلف رصة من التفلزيونات في محل أجهزة كهربائية ، ويشاهد حبيبته مع خطيبها وبعض أفراد العائلة ، وهم بختارون تلفزيون لجهازها . يشير أبوها لأحد التلفزيونات ويقول هو ده .
فجأة يطغى احساس بأن اختيار التلفزيون هو أهم حاجة في الحياة . وفي الوقت الذي يختبأ باسم السمرة وكل أبواب الدنيا مقفلة في وجهه ودمه محروق ، تجد خارج سياق ذلك _الذي من المفترض أنه الخط الأساسي للفيلم_ ، العائلة مرصوصة بجوار بعضها ، وبهدوء يشل
_ ده تلفزيون هايل
_ وصورته واضحه
_ أنا بشوف إعلاناته في التلفزيون
_ ده بيقسم الشاشة !
وكل ينطق جملته كمندوب مبيعات يغري العروسة التي هنا الزبون .
...
أو مثل مرة ، كان عندي مشكلة ، وأنا في الطريق للبيت قي الميكروباص . أنظر من الشباك .. لأجد فتى يعطي فتاة وردة أو يمسكان أيدي بعضيهما أوماشابه . ومع أن الموقف يجري خارج سياق الذي أنا فيه أساس ، فقد أحسست أن الحياة بسيطة بساطة حب ثانوي .
وددت أن أنزل لأحييهما وأقول شدوا حيلكوا يا ولاد .ك

Thursday, May 22, 2008

ارهاق

شوف ، هي المشكلة ليست في الكذب . ممم وإنما في تعدد مستوياته .فأنا بشكل مختلف عني كلياً أمام ناس معينة . يقل مستواه قليلاً مع بنات العائلة ، ويقل بضعة سنتيمترات مع صديقات ثانوي ، فأقل مع زملاء الجامعة ، فأقل مع زملاء العمل ، فأقل مع أصحاب الأصدقاء .. ليصل لمستوي مريح مع أصدقائي . قطعاً ليس لدرجة قول الحقيقية . ولكنه أخف .
فضلاً عن المستويات المعروفة هذه . هناك مستويات مربكة . مع سائقي الميكروباص ، مع مترو السيدات ، مع الجيران .. وهكذا .
رأسي على الوسادة ، وألوان أراها تحت جفن عيني المغلقة ، من الارهاق . وأم تدخل في لحظة غير مناسبة . لتسأل سؤالين بهدوء .
تشير لكتابين .. الحاجات دي بتاعة مين ؟
تقف هي أمامي ، من هذه السيدة ؟ . لوهلة لم أتعرف عليها . أنا متعبة ، ومرهقة من لعبة التباديل والتوافيق . بشويش عليّ .

ومن الارهاق لم يسعفني عقلي لتحديد أي مستوى معين مناسب لها . لذا فقد رددت في ثانية بالحقيقة .
بتوع فلان ، الذي من المفترض أن علاقتي به مقطوعة .
ثم أشارت لأشياء أخرى ، ودول بكام ؟... بكذا
والمفروض كنت أرفع السعر لأستفيد بالباقي الذي انفقته فعلاً .
إجابتين فيهم قطع رقبة . ولكن على ما استوعبت الذي حدث . كنت قد استوعبت أيضا أن أمي هي الأخرى مرهقة من الكر والفر بيننا .
أمي المستسلمة .. تفتح باب الغرفة ، وتقول " ممم .. طيب .. هتتعشي ؟ " .

Tuesday, April 29, 2008

قرف


عندما دخل والدي ليأخد حبوب البرد من على مكتبي ، كنت جالسة أقرأ ، وكان صوت تنفسه الواضح مقزز . وعندئذ فكرت أن عاطفتي تجاه جيتو قد هوت بهذه الطريقة . فشيء صغير مثل صوت تنفس مقرف قد يجعلك تكره نفسك . كتمت نفسي إلى أن ينتهي من غرضه ، حتى لا يلتقي هواء تنفسنا مع بعضه البعض . فلو حدث ذلك فلن أتمكن من محو صورة القرف هذه في مخيلتي ،لأن جزء منها سيكون من جانبي . ولن أستطيع أن أفعل شيء حيال نفسي . ولكن اذا احتفظت بصورة القرف في عنصر واحد خارجي ، لأمكنني محوها بسهولة بعد ذلك ، حال ما يخرج .

Sunday, April 27, 2008

طلبات الجماهير

أكثر ما يخوفني أن يكون المخرج منفتح تماماً لدرجة أنه لا يمانع في أن يصور مشهد وأنا أتبول . ماذا سأفعل حينها ؟. في الغالب الذي سأفعله أنني سأتحجج لمدة يومين ب" أنه لم تأت الحاجة بعد للتبول " ، وفي خلال اليومين سوف أتجول في البلاتوه كله ، أتكلم مع كل كبير وصغير عن شعورى تجاه المشهد وكيف أنه مشهد صعب ولكني أعرف أنه على تجاوز هذه الاشكالية المتخلفة ، ونعم .. أنا محرجة قليلاً ، ولكن .. هه يجب أن نتعامل .


وبعد اليومين سوف أمثل المشهد . مثل رد الفعل الشهير لامرأة تشدها صديقاتها لترقص في فرح ، فانها تمانع بعض الشيء وهي تضحك بكسوف تتلفت حولها يمنة ويسرة لتتأكد من أن رد فعلها، الكسوف يعني ،للشدّة الأولى قد وصل إلى جميع الحاضرين ، ثم في الشدة الثانية أو الثالثة أو الرابعة على حسب درجة وثوقها من وصول رد الفعل ، فإنها تلبي طلبات الجماهير .

Sunday, March 2, 2008

شيكولاتة على قلبي الضعيف الذي لايحتمل



من جمال الجملة الطربية أنها أبطأ من الكلام العادي . ففي حين أتوقع أن تنطق جملة سعاد محمد " اختار لي بر وأنا أرسى عليه " في ثانيتين في الكلام العادي ، فإنها تنطقها في خمسة ثواني ، وهذه الفجوة أكبر من قدرة أي منا على التحمل . لا إرادياً نندفع للتكيف معه ، فأطوح يدي أو رأسي أو أتمايل خصوصا ً إذا كانت الجملة بها قدر من الدلال .
ثمانون بالمئة من الإغراء تكمن في البطء . أن تكون كل الحركات بطيئة وبطيئة جداً والعشرون الأخرى موزعة بين اظهار الرغبة وبين اظهار أن النيل منه ممكناً . فهو يحيلك بهدوء إلى الاسترخاء ، فيزيد من احتمالية انقيادك وراء رغبة الآخر .


دوبتني دوب .. خلتني خيال




....
أحب هذه الصورة لرشيد ، فضلاً عن أنها بوستر جميل . فإن رشيد يحزم وسطه بايشارب ، في إشارة للرقص الشرقي . وليس هذا فقط ،بل إن زميله يلتقط طرفا الايشارب ليحزم لنفسه لفة هو الآخر . رشيد يتخلى عن حدة الرجولة ، ويقبل ببساطة أن يلف ايشارب حول وسطه . رشيد فاكك .. لين .. سهل . من أكثر الرجال جاذبية الذين رأيتهم في حياتي ، صوت خشن ، يكسر حدته بتحزيمة وسط ، وترتر على قميص كات مفتوح الصدر .
عن نفسي لا أرى حين يلبس الرجل ترتر أي خولنة من أي نوع . لا أعرف لماذا يحبكها الرجال ؟
من جمال جسم الرجل ، أنه ناضج ، بعكس المرأة والطفل ، اللذين يغرق اللحم فيهما العظام . ملامح وجهه أكثر تحديداً ، ولا تأكل الخدود الملساء الناعمة معظمه . بعكس المرأة التي يقترب جسدها من جسد الطفل ، حيث تغلب التكويرات والدوائر . بينما عند الرجل يغلب الخط المستقيم والمثلث .
وأحب مع هذا النضوج ، أن يتم كسره ببضعة رتوش بسيطة . وهذا التناقض يعطي نوع من الجمال . مع بداية نزول اللون البمبي كموضة للرجال ، كنت أستغربه ، ولكن مع مرور الوقت بدأت أستسيغه ، بل وأستحسنه . لون بمبي لين بناتي ، على جسد ناضج ، هذا دلال وليس خولنة أبداً . ولكن هناك تناقض يكسر الحدة ويضفي جمال وتناقض يثير الضحك لذا يجب أن يوضع هذا في الاعتبار ...





المغني الجزائري Djamel Larossi ، . كان له شريط " Etoile filante " . وهو أيضاً اسم الأغنية الرئيسية فيه .و صوت جميل عكس رشيد ، ناعم قليلاً . في الأغنية يتكرر الكوبليه " آه يا جلالي داوي حالي .. و يا ولالي يا لي يا لي " . هذا المقطع كان يقضي علي . إنه الدلال . الدلال .. حتى الكلمة يغلب عليها حرف اللام الأكثر ليونة في اللغة . حرف غير قاسي ، مائع ، بعكس حرف مثل السين .حرف اللام حرف علق .
....



على الجانب الآخر . أعتبر محمد فؤاد وخالد سليم وسمية الخشاب نموذج صارخ للجانب السيء من الموضوع .
راجع أغنية " حبيبي يا " لفؤاد .. " للبعد كفاية وانت بقى لك سنة ، يللا تعالى أنا قلبي هيتعب كده " . محمد فؤاد الضخم التخين اللي بكرش يقول أنا قلبي هيتعب كده . هذا التناقض هو اللب في الخولنة . ممارسات غير متسق مع الذكورية . وهذا ينطبق على كل هذا الألبوم .
خالد سليم هو الآخر ، أطول وأعرض مغني رأيته في حياتي ، لا يكتفي بجملة وألبوم واحد مثل فؤاد ، ولكن على مدار جميع أفلامه خصوصاً " كان يوم حبك " ، كمية من التسبيل والسهوكة والسهتنة التي لا تتلاءم معه . خالد سليم هو بامتياز أكبر خول شهدته الاغنية المصرية .
أما عن مدام سمية ، في الفيلم الغنائي الرائع بجبك وأنا كمان ، تقوم بدور فنانة ..خرا خرا خرا ... متسهوكة وطيبة القلب وصوتها رقيق جداً . سمية التي لا يتناسب وجهها وجسمها ، إلا مع دور بنت شعبية ، تقول لخيريه أحمد " وأنا كمان بحبك يا تانت " .
هذا التناقض مثير للضحك .
في فيلم " خيانة مشروعة" أكيد لن اتكلم عن الفيلم الخرا . ولكن هناك مشهد أثارني جداً .. أثارني وليس أعجبني . هاني سلامة يجلس على كرسي ، وسمية الخشاب بجواره ، وهو يحكي لها " أنا قلت له يجرح رجلي ، بس هو زودها شوية ، الغبي كان هيموتني " . البطء والتثاقل وهو ينطق الكلمات وكأنه عاهرة معلمة ، سادية ، تأمر الرجل بالتعري لها .
.......
متكئين على الآرائك
صوت مثل الهام مدفعي الرخو السهل ، تسمعه وكأنك تسند على وسائد رخوة محشية بالريش ، وثواني وتدخل الجواري . عكس صوت مثل فيروز الذي يجعلني أعتدل في جلستي كأنني تلقيت أمراً عسكريا .. حاضر يا فندم .
....
الأرائك جزء لا يتجزأ من صورة الرجل العربي . حتى أن القرآن غازله بها ، ففي معظم الآيات التي تصف نعيم الجنة ، تجده يقول " متكئين على الأرائك " . وفي تنويعة أخرى " قطوفها دانية " " ذللت قطوفها .." حيث يستطيع وهو متكىء على الأريكة أن يمد يده ويقطف الثمار بدون تعب . لاحظ التصفيق البطىء للملك
في الأفلام وهو يأمر بدخول الجواري . لا أحد يقدر الدلال والليونة مثل العربي . الذي أفسد ذوقه ، قديماً بتفضيل المرأة الممتلئة .
ومن هنا كان الرقص الشرقي ، رقص البطن . لا ثنيات للساقين واليدين ، وتحريك الرقبة بشكل حاد غير لين مثل الهنود ، ولا معتمداً على ضربات القدم كالفلامنكو ، وإنما رقص للدلال فقط . معتمداً على المنطقة الوسطي في الجسم لا أطرافه .
....

في غرفتي ، مخدة كبيرة واثنتان متوسطتان ، واثنتان صغيرتان . في يوم طلبت من أمي أن تحضر لي ملاءات للسرير ، وقلت لها أنني أريد ألواناً واضحة .. أحمر أو أزرق أو موف . وفعلاً دخلت الغرفة اليوم التالي ، جزعت عيناي من اللون الأحمر الصارخ . كنت وقتها أيام امتحانات وأنا أذاكر على السرير .. ، كنت أمدد رجلي ، وعليها مخدة عليها الكتاب .. حولي مخدات عديدة ، واللون الأحمر السادة في كل مكان يقع عليه نظري .. أحسست أني ملكة ، في ألف ليلة وليلة .
....
استمع إلى أغنيةقلبي مال لرامي عياش ، وستدرك كيف هي فعلة الشيكولاتة على القلوب الضعيفة .