رسالة الى الكونغرس الامريكي: ماذا سيحصل لوحكم علاوي (البعث) امريكا كبديل لاوباما
فلاننسى ان لدينا حصيلة كبيرة بافعال بعث مجرم قبع يحفرالام وجروح على صدورنا عقدين من الزمن وبلارجعة. العالم اليوم مضطرب من الارهاب القاعدة في كل مكان (باكستان, افغانستان واليمن واليوم العراقيون يشتركون بهذه المهمة في قبر البعث وهو احد اركان الارهاب العالمي لما تذوقنا منه في العراق.
ولنفترض ان البعث بقيادة علاوي حكم امريكا لكانت هنالك اعدامات وقتل ليس له حدود, لان الصالحون فيها سيقولون قولتهم في امريكا . ولعاث البعث فوق الفساد فسادا واحرق الاخضرمع اليابس . وبالتاكيد سيقتل king loather كنك لوثر (الزعيم الاسود) من جديد مرات ومرات مع كل اقربائه الدرجة الاولى والثانية والثالثة والرابعة ولمحى الجنس الاسود من على وجه امريكا وملا السجون بشبابها ولكاد ان يرجع الباقي الى موطنها الاصلي افريقيا بحجة واهية (على انهم تبعية).
ولكاد يختلق قصص الحنطة المسمومة وابو طبر الامريكي وعدنان القيسي في كل الولايات الامريكية. ولجعل لكل بعثي شجرة عائلة ونسبها الى فصيلة اجدادهم (القرود) وطبعها في كل عملة المعدنية والورقية فئة سنت, الدولار الى مئة الدولار.
ولكاد يختلق حروبا مع الجيران مثل كوبا وروسيا واليابان وكندا, وسيعبث علاوي واقرباءه وحاشيته العبثيين بحرائر امريكا ولن يبقي من هوليود باقية الاافلام الشر والعبودية ,ولكاد ان يعبث ويدمرالطبيعة الخلابة بشلالات نيكارا على الحدود الاميريكية -الكندية ولمنع جريان شلالات الماء الجميلة والملونة وحتى من منابعها اليها ولكاد ان يلوث بيئتها ولقرر بعد حين في تفجيرها بواسطة العبوات الناسفة عن بكرة ابيها, ولكاد ان يصنع القنبلة النووية واسقاطها على بيت الله وكل مراقد الانبياء واهل البيت ع قاطبة ولكاد ان يقتل العلماء والمفكرين حتى المهاجرين منهم امثال اينشتاين وذلك لمعارضته في صنع القنبلة النووية والهيدروجينية ومنها الكيمياوية ولكرر مشهد حرب النجوم بكل تكاليف ميزانية الولايات المتحدة, ولكاد ان يحتل المكسيك بحجة جعلها الولاية ال 54 بعد ان يستشير الشياطين والجن في باطن الارض و(مثلث برمودا) ليتقاسم الولائم بينهم, وستضطر بريطانيا العظمى وفرنسا وروسيا والعالم كله ومن ضمنها العراق (المكتوي بنار البعث سابقا) ليحرر المكسيك من امريكا البعث الاميريكي الغاشم وبعدها ستحرر امريكا من حكم البعث بعد حين وسيكتشف الشعب الامريكي المسكين والمظلوم الذي لاحول له المقابر الجماعية في كل الولايات منها واشنطن دي سي, اركنساس, تنسي, نيومكسيكو, فلوريدا, كاليفورنيا, نيفادا وغيرها وسيكتشف الشعب الامريكي المسكين فضائح الكوبونات البعثية من النفط الامريكي المهدور والموزع في كل ارجاء العالم. ولن يسلم من البعثيين المجرمين الا من هرب منهم الى امة الاعراب لتحتضنهم لتبكي على علاوي وازلامه , وبعدها ليخططوا بالرجوع الى اميريكا بواسطة الديمقراطية ديمقراطية (صناديق التزوير) بمساعدة ودعم واستتشارة الشياطين والجن في باطن الارض و(مثلث برمودا), وبعدها سينقلب على الديقرطية بفترة قصيرة جدا, وحينها سيخرج الشعب الاميريكي الى الشارع ليحتج على عودته ويرفع اللافتات ويكتب عليها That is very sham وسيرجع البعثيين منهم الكثير لتلتقطهم طلائع الانتقام ويؤخذ الشعب الولايات المتحدة قصاصه العادل منهم الى الابد ليكونوا تاريخا وعبرة لمن اعتبر.
ولاصبحت امريكا البعث دولة القرارات البعثية, ولاصبحت فيها الكرام يضطهدهم اللئام من البعث الامريكي الكافر), ولاصبحت امريكا البعث مرتعا للقاعدة والوهابية, ولاصبحت البورصة العالمية في نيويورك بعثية لحد النخاع ليسيطر عليها القاعدة (الوهابية) ذوي الثياب القصيرة من جديد ليختلق ازمة مالية عالمية ليس لها اي صورة حل, ولاصبحت امريكا البعث دولة الفالتو لكل من هب ودب من جميع القواعد الارهابية في العالم, وكذا الحال لو حكم البعث في اي بلد سيعيث في ارضها الفساد واللوعة كما هو الحال في افغانستان والدور الوهابي في تدمير وخراب تلك البلاد والعباد.
لو افترضنا ايضا ان البعث السوري سنحت الفرصة له لعاث بالشام والدول المحيطة به فسادا وخرابا سواءا بسواء مثيلتها في الولايات المتحدة (امريكا) والعراق.
وهذه الطبيعة السادية للبعث والوهابية ليس لها حدود فعلى العالم ان يتنبه من هذين الوكرين.
qais63@yahoo.com.au
24-03- ملبورن- 2010
- • نتائج انتخابات البرلمان العراقي 2010ـ رؤية إحصائية استشرافية2010
- • هل هذا صحيح ضباط في الجيش الإيراني نواب في برلمان العراق؟؟؟
- • نتائج انتخابات البرلمان العراقي (2010)
- • أنت * أنا * نحن * الأمة العراقية! حوار مع السيدة حذام يوسف طاهر
- • صوت للغد العراقي المشرق
"يمثلون أطياف الشعب العراقي
إقــرأ فيها للعربي والكردي،
للتركماني والكلداني والآشوري
للمسلم والمسيحي والصابئي
المندائي والايزيدي
لمن هدفهم العراق أولاً،
إقرأهـا
انهاصوت كل العـراقيين"
التعليقات (0 تعليقات سابقة):