ـ حفل توقيع العدد الثالث من سلسلة مدونات مصرية للجيب كتاب "أنا انثى " ..لمجموعة من المدوِنات النساء أول كتاب يناقش اهتمامات المرأة بقلم مجموعة من النساء ويطرح القضايا للنقاش ضيفة شرف الحفل ..(غادة عبد العال ) صاحبة مدونة ..عاوزة أتجوز ومن المشاركات في كتاب ..أنا أنثى نوارة نجم اسر ياسر ايناس لطفى نرمين البحطيطى شمس الدين د . رشا عبد الرازق بيلا شريف مكسوفة بسمة عبد الباسط مريم الغنيمى إيمان نادى زهراء امير بسام آية الفقى مروة السيد أميرة محمد محمد محمد فاتيما مذكرات عانس نرمين البحطيطى سلمى أنور انجى سمراء النيل سارة ابراهيم على سمر مجدى مروة النجار شيماء حسن نسرين عبد النعيم د.مرام محمود ايناس لطفى نجلاء الشربينى محاسن يصاحب الحفل عرض فيلم روائى قصير ================================== المكان المركز الثقافى الدولى 17 ش السد العالى ميدان فينى الدقى الشارع المقابل لشيراتون الجزيرة اقرب محطة مترو انفاق محطة الاوبرا الزمان يوم 3 مارس الساعه 4.30 عصرا 0121479391 0102298603 ==== |
22 February 2009
حفل توقيع العدد الثالث مدونات مصرية للجيب
Posted by أنا و صاحبى at 2:56 AM 7 رأيك يهمنا
30 January 2009
أنا أٌنثى
قريبا المرأة تتحدث عن نفسها بشكل جديد و مختلف |
Posted by أنا و صاحبى at 10:08 PM 1 رأيك يهمنا
13 December 2008
السلبية الى أين ؟؟؟؟؟
لا يوجد معنى لسطوة مقولات مثل "خليك فى حالك" او " امشى جنب الحيط" او "و انا مالى" او " كبر دماغك" او " امشى سنة و لا تعدى قناة" و غيرها من التعبيرات التى تحمل او تدور حول نفس المضمون سوى انها ترسخ لمعنى و مفهوم خطير جدا فى حياة المصريين...و هو مفهوم السلبية السلبية تحيط بنا فى كل مظاهر حياتنا ..احيانا تكون مختفية خلف ستار الاحداث و لا نرى الا اثارها المدمرة و احيانا تطل فى وجوهونا بمنتهى الوضوح و القبح معلنة عن وجودها كأمر واقع لا نستطيع فعل اى شىء حياله السلبية حولنا فى مظاهر كثيرة فى الشارع نجدها يوميا و نضحك على انفسنا بعدم مواجهتها بحجة البعد عن المشاكل و عدم التدخل فى ما لا يعنينا و نتهم من يحاول تصحيح ابسط الاخطاء او مواجهة مرتكبيها بالسفه او انه بينفخ فى قربة مقطوعة السلبية حولنا فى العمل و لا نفعل شيئأ حيالها بحجة اننا عايزين ناكل عيش... نهرب من مواجهة التقصير و لا يهمنا العمل نفسه بقدر ما يهمنا المرتب اخر الشهر....نعشق الهروب من تحمل المسئولية و نسميها تصدير و تدبيس السلبية حولنا فى العلاقات الانسانية مع الاخرين و نهرب من مواجهتها بحجة ان كل واحد مشغول بنفسه و ان اكل العيش و السعى على الرزق مخلينا ندور فى الساقية بدون تفكير فى الاخرين او الانتباه للاشياء الصغيرة التى تؤثر فى علاقتنا معهم السلبية حولنا فى المجتمع و فى امراضه المستعصية على الحل بسبب تراخينا عن اصلاح ما يفسد بحجة ان مافيش فايدة و ان مش احنا اللى مسئولين عن تصليح الكون حولنا السلبية حولنا فى الحياة السياسية - اذا كان هناك حياة سياسة من اساسه – بعزوفنا عن المشاركة الايجابية او محاولة تغيير الواقع السياسى المخزى او مقاومة الاستبداد و تبدو الحياة السياسية من اقوى الجوانب التى تظهر فيها السلبية بأقسى صورها حين يصبح لا قيمة لصوت او رأى للشعب فيمن يحكمه و حين تصبح الديمقراطية و حرية التعبير باهظة الثمن و حين يصبح التزوير او شراء الاصوات هما الاختيارات المطروحة امام صندوق الانتخابات و رغم كون السلبية السياسية هى البادية على السطح و هى اول ما يتبادر الى الاذهان عند طرح كلمة السلبية الا ان السلبية فى الجوانب الاخرى من المجتمع هى لا تقل خطورة و فتكا و ليست السلبية السياسية الا فرع من فروع شجرة خبيثة لها جذورها الممتدة فى وعى الانسان المصرى و مفاهيمه فهل اصلها الخوف؟ الخوف من السلطة بكل انواعها (سياسية – دينية – اقتصادية – اجتماعية) و الناتج عن القمع و الاستبداد الذى عاناه هذا الشعب على مر العصور...الخوف من المستقبل و ما قد ياتى به..الخوف من تغيير الاوضاع تجنبا لتطورها للأسوء و تفضيل بقاء الوضع على ماهو عليه خوفا من المغامرة بالتغيير..الخوف من اخذ المبادرة و زمام الامور و الانتظار دائما للقائد او البطل الشجاع الذى سيتقدم الصفوف و يتبعه الاخرون حتى و ان دام هذا الانتظار لعقود ام ان اصلها الانانية؟ تفضيل الذات و ارتفاع مفهوم الانا و تعظيم قيمة المصالح الاشخصية على حساب المجموعة و سيطرة مفهوم "انا و من بعدى الطوفان" على تفكير الاغلبية و الناتج عن ضعف الانتماء للوطن و المجتمع و الشعور المستمر بالظلم الاجتماعى و اهدار الحقوق السلبية حقيقة واقعة لا يمكن انكارها... و كلنا نتحمل مسؤلية ما آل اليه حال المجتمع حيث لا يمكن انكار اننا كلنا سلبيين بدرجة ما فما الحل؟ كيف السبيل الى مواجهة السلبية و القضاء عليها؟ ماهى اصول السلبية فى نفس المواطن المصرى و متى اعتبرها قاعدة مسلم بها؟ هل و اجهت فى حياتك مثال او موقف واحد تمثلت فيه السلبية و اثارها المدمرة؟ كيف نشخص السلبية و نتعرف على اسبابها الحقيقية التى تساعدنا معرفتها على مقاومة السلبية و القضاء عليها؟ ماهو البعد الاعمق فى ظاهرة السلبية؟ هل هو بعد دينى , سياسى , اقتصادى..ام اجتماعى هل بداية التغيير تاتى من مكافحة السلبية بشكل عام و منها نخلص للقضاء على اقسى انواع السلبية و هى السلبية السياسية؟ ام ان العكس هو الصحيح و قدرة الناس على التغيير السياسى و الخروج من حصار الاستبداد و القدرة على تقرير المصير هو الذى سيقضى على السلبية فى جوانب المجتمع الاخرى؟ فى انتظار اراؤكم و مشاركتكم الفعالة فى حوار مفتوح عن السلبية |
Posted by أنا و صاحبى at 6:24 AM 17 رأيك يهمنا
24 October 2008
بيكم هنكمل
لولا اختلاف الاذواق مازلت الاراء مختلفه فى العدد الاول البعض قال ان تقسيم الكتاب من الداخل مكانش موفق وان الكتاب كان المفروض يتقسم بشكل مخصص لكل قسم حسب نوعه والبعض قال ان الغلاف كان زحمة اوى واسم الكتاب مكانش ظاهر بين الزحمة وانه مكانش جذاب -- فى العدد الثانى البعض قال ان الكتاب كده اصبح تقليدى جدا وان تقسيم العدد الاول كان اجمل لأنه كان بيقتل اى حالة من الملل لأنك ممكن تقرأ مقال عميق جدا وتخرج منه على نص ساخر وبعدين تقرأ قصيده عامية او فصحى وبعدين ترجع على نص ادبى فكنت بتشعر بحالة التدوين زى ما هى وفى النهاية فإن جودة الكتابه نفسها هى اللى بتحكم مش التقسيم --- فى الحقيقه كلنا اغفلنا نقطه مهمة جدا اننا بنكتب حاليا للناس مش للمدونين وان كان دا مهم جدا ولكن احنا هدفنا نخرج للناس مش نقرأ لبعض .. ومش كل الناس بتحب القراءه او بتقبل عليها عشان كده احنا عملنا كذا بحث فى المكتبات وبياعين الكتب عشان نوصل للشكل اللى ممكن يجذب القارئ اللى بيتردد عليهم ووصلنا لشكل الغلاف اللى صدر بيه العدد الثانى حاليا يهمنا رأيكم فى تقسيم الكتاب من الداخل -- فى شكل الكتاب -- فى حجمه -- فى توزيعه -- طرق مقترحه للاعلان عنه -- رأيكم فى العددين وبتفضل اى عدد منهم وليه ؟ هل لو تم تصغير حجم الكتاب لحجم كتب الجيب المعتاده يكون افضل ؟ المحافظه على التيمه اللى خرج بيها العدد الثانى للسلسلة ؟ المحافظه على التيمه اللى خرج بيها العدد الاول للاعداد الخاصه من السلسلة ؟ تقييمك الشخصى لنجاح الاعداد وحفلات التوقيع ؟ رأيك السلسلة اضافة ايه للتدوين ؟ لو سمعت اراء من غير مدونين عن الكتاب انقلها لنا من فضلك لو فى اسئله تانيه عايز تجاوب عليها ممكن تضيفها وتجاوب عليها |
Posted by أنا و صاحبى at 10:41 PM 3 رأيك يهمنا