قبل أَن نستبطئ إًجابة الدعاء ... لنسأل أَنفسنا :هل نحن جديرون بها ...؟، لكي نفجر طاقات أَبنائًنا ... علينا أَن نتولى إًطراءَهم ... ولكن باعتدال ... النَّهَم مقيت .... إَلاَّ النهم في المطالعة .. أَحْبًبْ به ... لماذا يلجأ الطفل إًلى العناد ... والمشاكسة ... والتخريب ...؟ أَلأَنه محروم من الحب ...؟، لو فطن الأَطباء إًلى حاجة المرضى إًلى من يُصغي إًليهم .. أَكثر من حاجتهم إًلى من يعالجهم ... لاختصروا نصف الطريق .... إًذا كان الطبيب مُتجهًّم الوجه .. مُقطب الجبين ... فأَنَّى للمريض أَن يأنس إًليه ... وأَيَّانَ تأتيه العافية ...؟، بعض الآباء أَسخياء في توفير الطعام .. والشراب .. والكساء لأَبنائًهم ... لكنهم أَشحَّاء في العطاء النفسي .. والعاطفي... فلا جرم... يقطفون الفًج من الثمرات... كما أَن في << التتمة >>
* تميم بن اوس بن خارجة الداري ابو رقية رضي الله عنه «9» * يكتبها الحاج احمد حسن شحادة ردايدةخامسا: تابع روايته رضي الله عنه لحديث الجساسة عن الدجال (2)عن فاطمة بنت قيس رضي الله عنها: (ان رسول الله صلى الله عليه وسلم أخّر العشاء الآخرة ذات ليلة ، ثم خرج ، فقال: انه حبسني حديث كان يحدثنيه تميم الداري عن رجل كان << التتمة >>